{أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا} (الكهف9) العلاقة ما بين أول السورة، تتحدث عن عظمة إنزال الله لهذا الكتاب باعتبارها نعمة كبيرة، ووعد أنه في واقع الحياة أن ليس هناك مطبات أمامه، وإنما من عندكم أنتم لا تتفهمون.
اقراء المزيد